الزمالك يسعى لحل مستحقات صفقة شيكوبانزا.. مواجهة شكوى إستريلا البرتغالي

يواجه نادي الزمالك ضغطاً لتسوية مستحقات صفقة انتقال اللاعب الأنغولي شيكوبانزا التي أبرمها خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، حيث يسعى النادي لتأمين مبلغ 200 ألف دولار خلال الأيام القادمة لسداد القسط الأول لنادي إستريلا البرتغالي. تأتي هذه المحاولة بعد تقديم النادي البرتغالي شكوى رسمية إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم بسبب عدم تسديد الزمالك للمبلغ المتفق عليه، مما يهدد الفريق بعقوبات قد تؤثر على أدائه محلياً وقارياً.

وقعت أزمة بين إدارة الزمالك ونادي إستريلا البرتغالي إثر تأخر نادي الزمالك في تنفيذ التزاماته المالية الخاصة بصفقة شيكوبانزا، ما استدعى تحركاً سريعاً لتجنب التصعيد في القضية.

تفاصيل الأزمة بين الزمالك ونادي إستريلا البرتغالي

تحركات الزمالك لتسوية مستحقات صفقة شيكوبانزا تأتي بعد شكوى رسمية قدمها نادي إستريلا البرتغالي إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، بسبب عدم الالتزام بسداد القسط الأول من قيمة الانتقال:

• تقدّم إستريلا البرتغالي بشكوى رسمية إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم.
• أبرز مدير الإعلام في إستريلا، أندريه كاسترو، أن الزمالك لم يوفِ بالتزاماته المالية.
• تعمل الإدارة المالية لنادي الزمالك بالتنسيق مع اللجنة القانونية على تدبير المبلغ المطلوب.
• الخطوة تهدف إلى تفادي أية عقوبات تأديبية قد تؤثر على أداء الفريق في المنافسات المحلية والقارية.

أهمية تسوية المديونية وتأثيرها على الفريق

الزمالك سبق وأن أبرم صفقة شيكوبانزا لدعم خط هجوم الفريق في الموسم الجديد، ولاستثمار إمكانياته ظهر اللاعب بمستوى مشجع خلال المباريات الماضية، مما يعزز أهمية حل الملف المالي بسرعة لتوفير أجواء مستقرة داخل النادي:

• تسريع تسوية الملف المالي لازال ضروريًا دعماً لاستقرار الفريق.
• استمرارية اللاعب في صفوف الفريق مرتبطة بإنهاء التزامات السداد.
• الالتزام المالي يؤثر على سمعة النادي وتعامله مع الأندية الأجنبية.

في الختام، يسعى الزمالك بكل جهوده لتوفير المبلغ المطلوب خلال الأيام المقبلة لتسوية مستحقات صفقة شيكوبانزا، حيث تتابع إدارة النادي الموقف عن كثب لتجنب أي تداعيات سلبية على مسيرة الفريق، ويبقى ذلك خبرًا محورياً في متابعات نايس كورة الرياضي حيث يراقب الجمهور التطورات عن قرب.