رد فعل جستنيه اللافت على أداء ناقل مباراة المنتخب في 2025

أثار تعليق الصحفي جستنيه حالة من الجدل بعد انتقاده لنقل مباراة المنتخب، حيث وصف وضع النقل بأنه “لا حياة لمن تنادي”، مشددًا على تدني جودة التغطية وعدم الاستجابة لتحسين تجربة المشاهدة للجماهير، ما أوقع الكثير من المتابعين في حالة من الاستياء والانتقاد الواسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.

تأتي هذه الانتقادات في ظل تطلع الجمهور لتمكينهم من مشاهدة المباريات بصوت واضح وصورة عالية، وتعامل أكثر مهنية مع عملية النقل التلفزيوني، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمنتخبات الوطنية التي تحظى بمتابعة محلية وعربية كبيرة.

تعليقات جستنيه على أداء الناقل التلفزيوني

تناول جستنيه خلال مداخلته الإعلامية عدة محاور تتعلق بأداء شركة النقل، ركز فيها على جوانب تقنية وتنظيمية تتطلب تحسنًا ملحوظًا لتحقيق رضا المشاهدين:

• انعدام وضوح الصوت وتأخر التزامن مع الصور،

أهمية تحسين نقل المباريات الوطنية

تسعى الجهات المسؤولة إلى رفع مستوى النقل التلفزيوني للمباريات الوطنية، لما لذلك من تأثير مباشر على صورة الرياضة في البلاد وتشجيع الجماهير على متابعة المنتخبات ودعمها، وفي هذا السياق توصف جودة النقل بأنها عنصر حاسم لبناء قاعدة جماهيرية قوية وتحفيز الأندية واللاعبين.

في ختام الحادثة، على الجهات المختصة أن تأخذ هذه الملاحظات والعقبات بعين الاعتبار للعمل على تحديث وتطوير آليات النقل لضمان أفضل مستوى ممكن يساعد في تعزيز التجربة الرياضية. ويظل الموقف الذي عبّر عنه جستنيه في قلب المباحثات الإعلامية والرياضية، حيث نجح في تسليط الضوء على قضية حيوية يجب التعامل معها بمنتهى الجدية وفقًا لما رصده موقع نايس كورة الرياضي، الذي يتابع مثل هذه التطورات عن كثب ويأمل في أن تؤدي إلى حلول فعالة تليق بجمهور الكرة ومحبيه.