مودي ناصر.. طارق السيد تفاوض معي للانضمام إلى الزمالك والموسم الحالي سيكون الأخير مع إنبي 2025

أكد مودي ناصر، لاعب الفريق الأول لنادي إنبي، أن الموسم الحالي سيكون الأخير له مع الفريق البترولي، مشيراً إلى أن وكيله أحمد يحيى يتولى حالياً التفاوض مع الأندية التي أبدت رغبتها في ضمه خلال فترة الانتقالات القادمة، معتبراً أن هدفه يتلخص في إنهاء الموسم بمركز متقدم ضمن جدول ترتيب الدوري الممتاز رغم اقتراب رحيله عن إنبي.

من جهة أخرى، كشف مودي ناصر خلال حواره في برنامج “هاتريك” المذاع على قناة أون سبورت 2 أن فرصة انضمامه إلى الزمالك كانت قائمة في الماضي عندما كان لاعباً في نادي النصر، حيث قام طارق السيد بمفاوضته لكن الصفقة لم تكتمل بعد انتقاله إلى نادي إيسترن كومبانى في ذلك الوقت.

تقييم أداء اللاعبين وتجربة زياد كمال مع الزمالك

تطرق اللاعب إلى صفقة زميله زياد كمال مع نادي الزمالك، مشيراً إلى أن مجموعة من الظروف حالت دون نجاحه في الظهور بشكل لافت مع الفريق الأبيض، بينما نجح مصطفى شلبي في التأقلم والتميز مع الزمالك، مؤكداً على أهمية هذه التجارب في مشوار اللاعبين الاحترافيين:

  • زياد كمال واجه صعوبات في التأقلم مع الزمالك بسبب ظروف متعددة.
  • مصطفى شلبي برز وحقق إنجازات ملموسة مع الفريق الأبيض.
  • دور محمد حمص كمدرب وسط أساسي في إعداد لاعبي إنبي يُعتبر محوريًا.
  • الأجهزة الفنية ومنها قيادة حمزة الجمل تقدم دعماً كبيراً للفريق.

كما أبدى مودي ناصر رأيه في مستوى بعض اللاعبين فعبر عن تفوق أحمد العجوز لاعب إنبي على دونجا وتوريه ومروان عطية، بينما يرى أن محمد حمص أفضل مقارنة بحسام غالي ومحمد النني وحسني عبد ربه.

أفضل لحظات مودي ناصر ومسيرته الكروية

لفت ناصر إلى أن أفضل مبارياته هذا الموسم كانت مواجهة الأهلي مع إنبي التي وصفها بالمميزة، مما يعكس أهمية التجارب والتحديات التي تواجهه في مسيرته الكروية:

  • واجهة الأهلي كانت من أبرز المحطات هذا الموسم.
  • حصل على فرص تدريبية مميزة مع إرشادات الجهاز الفني.
  • يركز على تقديم أداء متميز يحافظ به على مركزه في جدول الترتيب.

تجدر الإشارة إلى أن رحيل مودي ناصر عن إنبي يثير اهتمام الأندية المحلية، وسط توقعات بمفاوضات حامية، وينتظر عشاق الكرة متابعة مستجدات هذه الصفقة. وفي هذا الإطار، تواصل منصة نايس كورة الرياضي متابعة كافة تفاصيل انتقالات اللاعبين وتألقهم في الملاعب المحلية والإقليمية.

أضف تعليق